حِيْن يَصْفَعُك الْقَدْر بِشِدَّه عَلَى وَجْهِك وَتَصْرُخ وَلَا تَجِد مَن يُرِد عَلَيْك
فَإِنَّهَا مُكَالَمَة لَم يَرُد عَلَيْهَا
,,,
حِيْن يَسْتَمْتِع الْاخِرِين بِذِبْح مَشَاعِرَك وَتَصْرُخ وَلَا يَسْمَعُك احَد
فَإِنَّهَا مُكَالَمَة لَم يَرُد عَلَيْهَا
,,,
حِيْن تَمُر بِمَعْرَكَه فَتَخْسْرَهَا وَتَتَحَطَّم آَمَالِك وَتَصْرُخ مِن دَاخِلَك وَلَا تَجِد مَن يَسْمَعُك
فَإِنَّهَا مُكَالَمَة لَم يَرُد عَلَيْهَا
,,,
حِيْنَمَا تَشْعُر بَان الْدُّنْيَا تَمْشِي وَانَّك وَاقِف حَيْث انـه تَتَأَمَّل الْمَاضِي وَالْحَاضِر..وَلَا تَجِد مَن يَشْعُر بِك
فَإِنَّهَا مُكَالَمَة لَم يَرُد عَلَيْهَا
,,,
عِنَدَمّا يَسْتَهْوِيْك فِي الْدُّنْيَا حُلُم صَغْيّر لَيْس بِالْمُسْتَحِيْل وَلَكِنَّه اقِل شَيْء مـن حَقِّك فِي الْدُّنْيَا وَحِيْنَهَا تَقْف الْدُّنْيَا امَامَك بِكَلِمَة "لَا" لَن أُعْطِيَك حِلْمِك الْصَّغِيْر..وَفِي نَشْوَة مِعرَكَتك مَعَهَا لَا تَجِد مِن يُسَانِدُك..فَتَصْرُخ مـن دَاخِلَك..
فَإِنَّهَا مُكَالَمَة لَم يَرُد عَلَيْهَا
,,,
حِيْن تَصْدِم مِن شَخْص لَه مَكَانَة كَبِيْرَة فِي قَلْبِك
فَإِنَّهَا مُكَالَمَة لَم يَرُد عَلَيْهَا
,,,
حِيْن يتَجاهْلك قَرِيْب لَك وَلَا يَشْعُر بِك
فَإِنَّهَا مُكَالَمَة لَم يَرُد عَلَيْهَا
,,,
حِيْن يَستَغْفُلك الْاخِرُوْن طَيِّبَة قَلْبِك وتُسَامِحك الْدَّائِم
فَإِنَّهَا مُكَالَمَة لَم يَرُد عَلَيْهَا
,,,
حِيْن تَهْتَم بِشَخْص لَا يُقَدَّرْك وَيَرَاك فِي آَخِر زَاوِيَة مِن زَوَايَا حَيَاتِه
فَإِنَّهَا مُكَالَمَة لَم يَرُد عَلَيْهَا
,,,
حِيْن تَشْعَر بِضِيْق وَتَبْحَث عَن ذَاك الْصَّدْر الْحَنُون لِيَضُمَّك وَتَرْمِي الَيْه اثْقَالِك
وَلَا تَجِدُه فِي زَحْمَة الْحَيَاة وَتَرَاه لَاهِيَا عَنْك
فَإِنَّهَا مُكَالَمَة لَم يَرُد عَلَيْهَا
,,,
عِنَدَمّا تُتْعِب وَتُتْعِب كَي تُرِيْح الْطَّرْف الْاخِر وَلَا تَجِد كَلِمَة شَكَر
فَإِنَّهَا مُكَالَمَة لَم يَرُد عَلَيْهَا
,,,
بِالنِهايَه
عِنَدَمّا تَضَع مَوْضُوْع جَدِيْد وَلَاتَجِد الْرُدُوْد
فَإِنَّهَا مُكَالَمَة لَم يَرُد عَلَيْهَا
,,,
تَسْتَعْجِب مِن هَذِه الْمَوَاقِف فَلَطَالَمَا مُرِّرَت بِهَا
وَلَم تَجِد مِن يُسَانِدُك او يَقِف بِجِوَارِك
و لَطَالَمَا وَجَدُّت فِي حَيَاتِك
مُكَالَمَات لَم يُرِد عَلَيْهَا
فَإِنَّهَا مُكَالَمَة لَم يَرُد عَلَيْهَا
,,,
حِيْن يَسْتَمْتِع الْاخِرِين بِذِبْح مَشَاعِرَك وَتَصْرُخ وَلَا يَسْمَعُك احَد
فَإِنَّهَا مُكَالَمَة لَم يَرُد عَلَيْهَا
,,,
حِيْن تَمُر بِمَعْرَكَه فَتَخْسْرَهَا وَتَتَحَطَّم آَمَالِك وَتَصْرُخ مِن دَاخِلَك وَلَا تَجِد مَن يَسْمَعُك
فَإِنَّهَا مُكَالَمَة لَم يَرُد عَلَيْهَا
,,,
حِيْنَمَا تَشْعُر بَان الْدُّنْيَا تَمْشِي وَانَّك وَاقِف حَيْث انـه تَتَأَمَّل الْمَاضِي وَالْحَاضِر..وَلَا تَجِد مَن يَشْعُر بِك
فَإِنَّهَا مُكَالَمَة لَم يَرُد عَلَيْهَا
,,,
عِنَدَمّا يَسْتَهْوِيْك فِي الْدُّنْيَا حُلُم صَغْيّر لَيْس بِالْمُسْتَحِيْل وَلَكِنَّه اقِل شَيْء مـن حَقِّك فِي الْدُّنْيَا وَحِيْنَهَا تَقْف الْدُّنْيَا امَامَك بِكَلِمَة "لَا" لَن أُعْطِيَك حِلْمِك الْصَّغِيْر..وَفِي نَشْوَة مِعرَكَتك مَعَهَا لَا تَجِد مِن يُسَانِدُك..فَتَصْرُخ مـن دَاخِلَك..
فَإِنَّهَا مُكَالَمَة لَم يَرُد عَلَيْهَا
,,,
حِيْن تَصْدِم مِن شَخْص لَه مَكَانَة كَبِيْرَة فِي قَلْبِك
فَإِنَّهَا مُكَالَمَة لَم يَرُد عَلَيْهَا
,,,
حِيْن يتَجاهْلك قَرِيْب لَك وَلَا يَشْعُر بِك
فَإِنَّهَا مُكَالَمَة لَم يَرُد عَلَيْهَا
,,,
حِيْن يَستَغْفُلك الْاخِرُوْن طَيِّبَة قَلْبِك وتُسَامِحك الْدَّائِم
فَإِنَّهَا مُكَالَمَة لَم يَرُد عَلَيْهَا
,,,
حِيْن تَهْتَم بِشَخْص لَا يُقَدَّرْك وَيَرَاك فِي آَخِر زَاوِيَة مِن زَوَايَا حَيَاتِه
فَإِنَّهَا مُكَالَمَة لَم يَرُد عَلَيْهَا
,,,
حِيْن تَشْعَر بِضِيْق وَتَبْحَث عَن ذَاك الْصَّدْر الْحَنُون لِيَضُمَّك وَتَرْمِي الَيْه اثْقَالِك
وَلَا تَجِدُه فِي زَحْمَة الْحَيَاة وَتَرَاه لَاهِيَا عَنْك
فَإِنَّهَا مُكَالَمَة لَم يَرُد عَلَيْهَا
,,,
عِنَدَمّا تُتْعِب وَتُتْعِب كَي تُرِيْح الْطَّرْف الْاخِر وَلَا تَجِد كَلِمَة شَكَر
فَإِنَّهَا مُكَالَمَة لَم يَرُد عَلَيْهَا
,,,
بِالنِهايَه
عِنَدَمّا تَضَع مَوْضُوْع جَدِيْد وَلَاتَجِد الْرُدُوْد
فَإِنَّهَا مُكَالَمَة لَم يَرُد عَلَيْهَا
,,,
تَسْتَعْجِب مِن هَذِه الْمَوَاقِف فَلَطَالَمَا مُرِّرَت بِهَا
وَلَم تَجِد مِن يُسَانِدُك او يَقِف بِجِوَارِك
و لَطَالَمَا وَجَدُّت فِي حَيَاتِك
مُكَالَمَات لَم يُرِد عَلَيْهَا